
مقتل مجاهدين في ريف دمشق على أيدي شبيحة النظام البائد
وتستمر الشخصيات التي تم تصديرها على حساب الثورة في إصدار قرارات تخدم شبيحة النظام عل حساب المجاهدين الأحرار..
قرارات بالعفو عن الشبيحة لأنه لم يتم تقديم شكاوى ضدهم بالرغم من أن جرائمهم موثقة ويوجد حق عام وادعاء عام ونائب عام لم يأخذ دوره في القصاص من كبار الشبيحة.
قرارات بتعيين كبار المجرمين في وظائف كانوا يستعملونها في التفنن في قتلنا واغتصاب أعراضنا..
تقوم بعض الشخصيات بالتهديد للثوار الذين يقومون بالقصاص من المجرمين.
قرارات بتمكين الشبيحة من بيوت الدولة التي هي حق المجاهدين الذين بذلوا دمائهم ليتحقق هذا النصر.
قرارات بمنع المجاهدين من استرجاع لبيوتهم التي استولا عليها الشبيحة وقاموا ببيعها في محافظات سوريا المحررة حديثا!
قرارات عجيبة في بقاء المنظومة القضائية الكفرية وهم رأس الإجرام المحاربين لشرع الله.
غريب أن يكون العمل عن عمد أو جهل لبقاء أركان حزب البعث حتى يزيد من جرائمه في حق الثوار ويتسلط مرة أخرى على رقاب المسلمين.