صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم لما قال: «إنما أخاف على أمتي الأئمة المضلين» (سنن الترمذي 4/74). لإنه هلق عُظَماءنا ببلدان الإسلامي، بموضوع فلسطين، بقتصرا على الدعاء والصدقة وبس يِتْوَسَّلوا للمراكز الدولية.
بينما الله أمرنا: {وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا} [هود: 113]. هالقادة العرب ما بعملوا أي حركة تجاه الآية {وَما لَكُمْ لا تُقاتِلُونَ في سَبيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفينَ} [النساء: 75].
بلّ عشان يُرْضوا اليهود والنصارى، صاروا يحولوا الأراضي الإسلامية لقواعد عسكرية للاستكبار، حتى إنه بلد زي تركيا بتوصّل وقود لـ”إسرائيل”!
والله قال: {وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ} [البقرة: 120].
من أكيد هالعُظَماء وقادة الدول الإسلامية والعلماء تبعهم، هدول هم طَواغيت الوقت الحالي.
الکاتب: مروان حدید





