إذا أراد الدستور السوري الجديد أن يرسخ …

إذا أراد الدستور السوري الجديد أن يرسخ …

في الوقت الذي يفطر فيه أحباؤنا في غزة بالدماء والقنابل التي يلقيها العدو الصهيوني عليهم، تقوم الحكومة الإماراتية بإعداد مائدة إفطار للصهاينة وتقديم أفضل الطعام.

إذا أراد الدستور السوري الجديد أن يرسخ هذه الممارسة باسم الإسلام فنحن بالله نتبرأ من هذا الدستور ولن نسكت أمام الخيانة والنفاق.

الکاتب: ابن تيمية

  • Related Posts

    أخلاق المجاهد(29)

    أخلاق المجاهد(29) کاتب: أبي عمر السيف – تقبله الله- مفتي المجاهدين في الشيشان. باب: في فضل الصوم في الجهاد: عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله…

    الجولاني جزء من مشروع غربي لإنتاج القادة لسوريا وحماية المصالح الغربية والإسرائيلية

    الجولاني جزء من مشروع غربي لإنتاج القادة لسوريا وحماية المصالح الغربية والإسرائيلية يحاول الكفار المحتلون الأجانب المنضوون إلى الفكر الاستعماري الجديد إنتاج قادة يقومون مقامهم في الدول المحتلة. إذن يحتاجون…

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    You Missed

    أخلاق المجاهد(29)

    • من admin
    • مايو 23, 2025
    • 7 views
    أخلاق المجاهد(29)

    الجولاني جزء من مشروع غربي لإنتاج القادة لسوريا وحماية المصالح الغربية والإسرائيلية

    الجولاني جزء من مشروع غربي لإنتاج القادة لسوريا وحماية المصالح الغربية والإسرائيلية

    الولايات المتحدة لا ولن تريد حل مشكلة المسلمين السوريين من خلال الإتيان بالجولاني

    الولايات المتحدة لا ولن تريد حل مشكلة المسلمين السوريين من خلال الإتيان بالجولاني

    المهاجرون الأجانب في سوريا مخيرون بين أن يصبحوا فاغنر أو الترحيل أو الإقصاء

    • من alUrduni
    • مايو 21, 2025
    • 21 views
    المهاجرون الأجانب في سوريا مخيرون بين أن يصبحوا فاغنر أو الترحيل أو الإقصاء

    أخلاق المجاهد(28)

    • من admin
    • مايو 20, 2025
    • 13 views
    أخلاق المجاهد(28)

    ديماغوجية أبواق الجولاني التي تمارسها لتبرير التحالف مع الولايات المتحدة والغرب والاعتراف بإسرائيل على أساس صلح الحديبية

    • من ezqassam
    • مايو 20, 2025
    • 16 views
    ديماغوجية أبواق الجولاني التي تمارسها لتبرير التحالف مع الولايات المتحدة والغرب والاعتراف بإسرائيل على أساس صلح الحديبية