
لعنكم الله أيها الخونة!
يهيننا الصهاينة اليوم بصراحة ويطلقون على الجولاني اسم “داعشي يلعق الحذاء”.
هذا هو الجولاني الذي كان يردد شعار المقاومة ولكن العدو يسميه اليوم بالعبد والعميل. هل رأيت كافراً يهين المسلم ويدوس عزته في تاريخ الإسلام؟! أصاب الوهن والخور أرض الشام اليوم، فلم تبق كرامة ولا غيرة بحيث لا نستحيي من إهانة العدو.
هذا الذل جرح جديد في جسد الشام جلبته خيانة الجولاني وعمالته للصهاينة.
کاتب: ابن تيمية