
أقيم مهرجان “مول الحمرا” في إدلب، حيث يبدو أن الحكومة تروج للعلاج الحكومي بالفحشاء بدل أن تقيم الشريعة كأن حكومة أحمد الشرع قالت: “أيها الناس! إن كل ما يتعارض مع الشريعة مسموح به!”
يقول القرآن: {الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ } [الحج: 41]
ولكن جماعة الجولاني تقرأ الآية جولاني منقبلة: اخنق المعروف إذا وصلت إلى السلطة وانشر المنكر وحول الصلاة إلى حفلة موسيقية إن استطعت”.
الکاتب: أبو أنس الشامي