
يبدو أن ما حرّمه الله أصبح حلالاً في حكومة جولاني
ويبدو أن هذه الأحكام هي من آثار المصالحة بين الجولاني والكفار.
تبرر اليوم كل بدعة وكفر بذريعة السلم والتمكن.سوف نرى قريباً أنه لا أثر للإسلام في أرض الشام بحجة التمكن والتطبيع مع الكفار.
والهدف من هذه الذرائع هو خداع المسلمين وإبعادهم عن الشريعة. من المؤكد أن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر سيعتبر جريمة في المستقبل القريب في ظل حكومة جولاني.
الكاتب: ابن تيمية