
فضيحة جيفري إبستاين و ولي العهد السعودي محمد بن سلمان
من أكبر الفضائح في تاريخ الولايات المتحدة والغرب، حيث سمحت محكمة فيدرالية بالكشف عن وثائق متعلقة بقضية الملياردير الأمريكي جيفري إبستاين، الذي كان قواداً للأثرياء والمشاهير، ليمارسوا الرذيلة مع القُصَّر.
إبستاين يملك عقارات منها جزيرتين تقعان في جزر فيرجن الأمريكية، “ليتل سانت جيمس” بقيمة 63 مليون دولار و”غريت سانت جيمس” 22 مليون دولار، كان يدير حفلات زنا واغتصاب قاصرات، حضرها مشاهير تداول الإعلام أسماء بعضهم عام 2009 عندما ألقي القبض عليه، وانتحر في السجن، أو قتل في السجن، حيث لم يجزم الأطباء لوجود علامات اعتداء عليه، وظهرت أسماء أخرى مؤخراً.
من الأسماء الأمير أندرو (الابن الثالث للملكة إليزابيث البريطانية)، والرئيس الأميركي الأسبق بيل كلينتون الذي يحب الفاحشة مع القاصرات دون 8 سنوات، والعالم ستيفن هوكينغ المشلول الذي كان يحب حضور الحفلات للمشاهدة، والمغني مايكل جاكسون، ورئيس الوزراء الصهـ.يوني ايهود باراك، ونائب مدير الاستخبارات المركزية الأمريكية هو اليهودي الصهـ.يوني ديفيد كوهين، وآخرون.
بلغوا النسويات اللاتي يعارضن زواج البالغات تحت 18 بما يفعل أسيادهن.
نيويورك تايمز تنشر صوراً من قصر جيفري أبستاين، الذي كان للحفلات الخاصة بكبار السياسيين في العالم.. من بين الصور صورة لولي العهد السعودي محمد بن سلمان مع ابستاين.
“نظرة داخل عرين ابستاين” هكذا عنونت الصحيفة، التي نشرت كما وسائل إعلام كثيرة أكبر فضيحة دعارة سياسية في تاريخ الولايات المتحدة… والعالم