
الحمقى الحاضرون في حكومة الجولاني يقولونه للسذج
اتفقنا أن ندير الاستخبارات التركية! “نحن نذهب إلى تركيا لنخدع النيتو!”
كما أن الثعلب يريد أن يقيم صف الإدارة في وکر الذئب! هل ینتظر النيتو ليقول لهم: “أعزاءنا! نحن نفقدكم لتديروا شؤوننا”
إن العلمانيين يطلقون تبريراً لأفعالهم أمام الناس.
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية:” وَرِضَا ما یُسخِطُهُ اللهُ ویَکرَهُهُ وَیَذُمُّهُ، لا یَکونُ رِضاً مَحموداً” بل هذا النوع من الرضا يعتبر كفراً مثل رضا الكفار بالشرك وتكذيب الأنبياء.
يقولون إننا نرضى بتقسيم الشام بين أعداء الدين وهذا مثل من يدعو الأسد إلى بيته ويتوقع أن يستضيف الأسد بالشاي والتمر!
الكاتب: ابن تيمية